تقنية

شروط تشغيل ذكاء آبل الجديد: مواصفات تقنية مفاجئة!

[ad_1]

شروط تشغيل ذكاء آبل الجديد: مواصفات فنية مفاجئة!

نيويوركر

⚫ ذكاء آبل لن يعمل بكامل إمكانياته على جميع أجهزة آيفون، بما في ذلك آيفون 14 برو.

⚫ يتطلب تشغيل ذكاء آبل هاتف آيفون 15 برو على الأقل، وذلك بسبب متطلبات المعالج العصبي وسعة الذاكرة العشوائية.

⚫ جميع أجهزة آيباد وماك الحديثة تدعم ذكاء آبل، بينما ستتلقى الأجهزة القديمة التحديث لاحقًا.

كشف مؤتمر WWDC 2024 النقاب عن ذكاء آبل، وهو نظام ذكاء اصطناعي عملاق سيُحدث نقلة نوعية في أجهزة آبل الذكية، بما في ذلك هواتف آيفون وأجهزة آيباد وأجهزة الكمبيوتر ماك.

إلا أن مفاجأة من العيار الثقيل ظهرت مؤخرًا، حيث اتضح أن تشغيل كامل إمكانيات ذكاء آبل يتطلب مواصفات معينة لن تكون متوفرة في جميع الأجهزة، بما في ذلك هاتف آيفون 14 برو.

تحديثات تجريبية خالية من الذكاء

في الوقت الحالي، لا يتضمن الإصدار التجريبي الأول من نظام التشغيل iOS 18 أي مميزات متعلقة بالذكاء الاصطناعي على الرغم من مرور أسبوعين على إصداره.

وحتى بعد الإصدار الرسمي لنظام iOS 18 لاحقًا هذا الصيف، لن تتوفر جميع المميزات التي تم الكشف عنها في مؤتمر المطورين الأخير، حيث سيتم إطلاق بعضها لاحقًا هذا العام، بينما سيتأخر إطلاق المساعد الذكي سيري المُحسّن إلى عام 2025.

مفاجأة المواصفات المطلوبة

الأكثر إثارة للدهشة، هو أن هاتف آيفون 14 برو، على الرغم من قوته، لن يكون قادرًا على تشغيل جميع مميزات ذكاء آبل حتى لو كانت متوفرة في التحديثات التجريبية.

ووفقًا لما كشفته آبل، يتطلب تشغيل هذه المميزات هاتف آيفون 15 برو على الأقل، والذي لم يُكشف عنه بعد.

سر القوة يكمن في المعالج العصبي

كشفت آبل أخيرًا عن أهم عاملين يؤثران على تشغيل ذكاء آبل على أجهزة آيفون، وهما:

  • سعة الذاكرة العشوائية (RAM): تلعب سعة الذاكرة العشوائية دورًا رئيسيًا في تشغيل مميزات الذكاء الاصطناعي على الهاتف.
  • المعالج العصبي (Neural Engine): يعتبر المعالج العصبي هو العامل الأهم، حيث يجب أن تتوفر فيه السرعة الكافية لمعالجة عمليات الذكاء الاصطناعي المعقدة.

جميع أجهزة آيباد وماك الحديثة تدعم ذكاء آبل

أكدت آبل أن جميع أجهزة آيباد وماك التي تعمل بمعالجات M-series ستتوافق مع ذكاء آبل.

أما بالنسبة للأجهزة القديمة التي تعمل بمعالجات M1، مثل آيباد برو وآيباد إير 2020، وماك بوك آير وماك بوك برو 2020، فستتلقى تحديث ذكاء آبل لاحقًا هذا العام من خلال نظام التشغيل Sequoia.

آيفون 15 برو و آيفون 16 هما الحل

يبدو أن هاتف آيفون 15 برو هو الخيار الوحيد حاليًا للاستفادة من كامل إمكانيات ذكاء آبل، وذلك بفضل المعالج العصبي الأسرع (A17 Pro) الذي يبلغ معدل أدائه 35 مليار عملية في الثانية، بالإضافة إلى سعة الذاكرة العشوائية الأكبر (8 جيجابايت).

أما بالنسبة لأولئك الذين يخططون لشراء هاتف آيفون جديد هذا الخريف، فينصح خبراء التقنية بالانتظار والاطلاع على مواصفات المعالج العصبي في هاتف آيفون 16 القادم، خاصةً إذا كانت سعة الذاكرة العشوائية متطابقة في جميع الإصدارات.

هذا يعني أن اختيار هاتف آيفون 16 برو أو آيفون 16 برو ماكس قد يوفر تجربة أفضل على المدى الطويل مع ذكاء آبل نظرًا للمعالج العصبي الأحدث والأكثر قوة.

ومع اقتراب موعد إطلاق هاتف آيفون 16، يتوقع أن تكشف آبل عن المزيد من التفاصيل حول مواصفات المعالج العصبي وسعة الذاكرة العشوائية، ما سيساعد المستخدمين على اتخاذ قرار شراء أكثر دراية.


المصدر

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى