ألعاب

العودة إلى جذور التخفي والمكائد

[ad_1]

الذي يحدد قاتل العقيدة تتميز الألعاب بقدرتها على التكيف مع الأنواع المختلفة ضمن تقاليدها. بدءًا من محاكاة جرائم القتل التاريخية، تطورت السلسلة، حيث قدمت شخصيات لا تُنسى، بما في ذلك Ezio Auditore، ومعارك بحرية مثيرة في Black Flag، تدور أحداثها في العصر الذهبي للقرصنة. باتباع اتجاه ألعاب تقمص الأدوار في العالم المفتوح مثل ويتشر 3 و سكيريممؤخرًا قاتل العقيدة أصبحت العناوين روائع ملحمية، تعيد إنشاء مصر القديمة واليونان وعصر الفايكنج. ومع ذلك، فقد أدى هذا التوسع إلى إضعاف هوية القاتل الأساسية إلى حد ما.

قاتل العقيدة ميراج يهدف إلى إعادة المسلسل إلى جذوره التي تدور أحداثها في بغداد في القرن التاسع. ويروي قصة قاتل باسم بن إسحاق، المعروفة لدى من لعبوا قاتل العقيدة فالهالا. ماضي باسم الغامض وشخصيته، مع القدرة على تشكيل مستقبل السلسلة، تجعل منه بطلًا مقنعًا. سراب يستكشف رحلته من لص شوارع إلى قاتل رفيع المستوى، مما يضعه في مواجهة جماعة القدماء، أسلاف فرسان الهيكل.

في حين أن سرابالقصة بسيطة وتفتقر إلى اللحظات البارزة، وتحافظ على الأسلوب النموذجي. قاتل العقيدة التقدم. إن وجود السيد روشان، الذي عبرت عنه شهره أغداشلو، يضيف عمقًا إلى القصة. ومع ذلك، فإن هذه القصة هي قبل كل شيء بمثابة خلفية للاغتيالات.

سراب انها مثل العودة إلى قاتل العقيدةتنقسم جذور اللعبة إلى جانبين: صيغة RPG الكبرى ومفهوم الاغتيال “الصندوق الأسود” الذي شوهد في الألعاب السابقة. يشجع العالم الأصغر والمفصل على عمليات اغتيال غير محدودة لأعضاء جماعة القدماء.

في أسلوب اللعب الذي يركز على التخفي، يكون القتال محفوفًا بالمخاطر، مما يجبر اللاعبين على الاعتماد على الظلال والأدوات الذكية. سراب يعيد إحياء عناصر التخفي والباركور المحبوبة التي تم التقليل من أهميتها في العناوين الأخيرة التي تركز على ألعاب تقمص الأدوار.

على الرغم من خريطتها الأصغر حجمًا (مقارنةً بـ أوديسي أو أصول)، تم تصميم بغداد بشكل جميل، وتعج بالنشالين، مع التركيز على حركة الباركور. قد تبدو لعبة Mirage بمثابة خطوة حكيمة، لكنها تحمل وعدًا لمستقبل السلسلة، حيث تقدم تجربة أصغر حجمًا وأكثر حميمية من التجربة الكلاسيكية. قاتل العقيدة سيستمتع المشجعون بملء الفراغ بحجم قاتل الباركور في القلوب.

قرأت {{data.cm.views}} بعيدا عن {{data.cm.maxViews}} عناصر مجانية.

هذه هي مقالتك المجانية الأخيرة.

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى