محمد بن زايد وبايدن يبحثان تطورات الأوضاع في المنطقة
[ad_1]
وشدد الجانبان على أولوية حماية المدنيين، والحفاظ على أرواحهم، وفتح ممرات آمنة لهم تضمن وصول المساعدات الإنسانية في ظل التطورات في المنطقة.
وحسبما نقلت وكالة الأنباء الإماراتية “وام”، فقد تطرق الاتصال إلى “ضرورة العمل على إيجاد أفق سياسي حقيقي لتحقيق السلام والاستقرار والأمن في منطقة الشرق الأوسط”.
كما بحث الجانبان “تطورات الأوضاع التي تشهدها المنطقة والجهود المبذولة لاحتواء الموقف في ضوء تزايد وتيرة التصعيد والعنف والذي سيكون له عواقبه الخطيرة على الأمن والاستقرار الإقليميين”.
وتطرق الاتصال أيضا إلى “أهمية تنسيق جهود الأطراف الإقليمية والدولية للحث على التهدئة والوقف الفوري للتصعيد”.
ووفق “وام” فقد بحث الشيخ محمد بن زايد والرئيس بايدن خلال الاتصال علاقات الصداقة ومسار الشراكة الإستراتيجية التي تجمع البلدين وإمكانيات دعمها وتنميتها في مختلف المجالات.
[ad_2]
Source link