أخبار العالم

مشاهد مؤلمة في غزة.. طفل يُبكي العالم بكلماته الموجهة لأمه الشهيدة

[ad_1]

دخل قطاع غزة المحاصر يومه السادس عشر من الحرب الدامية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي، والتي جلبت معها الموت والألم والمعاناة لسكان القطاع.

وشارك المسعف الفلسطيني رزق وائل أبو روك في إنقاذ الجرحى عقب قصف مقهى شارع جلال وسط خان يونس، لكنه فوجئ بأن والده بين الشهداء.

وانفجر المسعف في لحظة بكاء من الفجيعة التي نزلت به صارخًا “إلا أبويا”، حيث حاول زملاؤه تهدئته داخل المستشفى التي يعمل بها.

وفي غزة تتشابه الأحزان، فيوميًا يعيش عشرات الأشخاص مواقف مشابهة لما حدث مع المسعف “أبو روك”.

وفوجئ محمد الأشقر، وهو صحافي فلسطيني نقل للعالم كثيرًا من الصور والفيديوهات خلال تغطيته للقصف الإسرائيلي على غزة، بوصول عائلته إلى المستشفى أثناء تغطيته قصف سوق مخيم النصيرات، ليجد ابنته بين المصابين في مشهد يدمي القلوب.

“لمين بدي أحكي ماما”

وأحزن طفل فلسطيني العالم عندما صرخ “لمين بدي أحكي ماما”، بعد استشهاد أمه بقصف الاحتلال على سوق مخيم النصيرات، حيث عبّر عن صدمته برحيلها.

وهذه المشاهد المؤلمة انتشرت على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر المدونون عن تأثرهم بها.

وقال محمد شعبان: “لم يعد للحزن أو الفرح أو الكلام أو حتى السكوت طعمًا أو رائحة، فما نراه في غزة يفوق الحواس البشرية“.

بدروها، قالت هدير تاج الدين: “مجرد فيديوهات فعلت بنا ما فعلت من الحزن، فكيف بالذين يعيشون هذا الواقع؟ وكيف هو حالهم؟”.

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى