بوريل: البرلمان الأوروبي ووزراء الخارجية يناقشون الوضع في إسرائيل وفلسطين في لوكسمبورغ اليوم
[ad_1]
أكد جوزيف بوريل، الممثل الأعلى للشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي، أن البرلمان الأوروبي، بعد ذهابه إلى واشنطن، من واشنطن إلى القاهرة، والآن في لوكسمبورغ، يواصل مناقشة نفس القضية: الوضع في إسرائيل، والوضع في فلسطين. بعد الهجمات التي شنتها حركة حماس على إسرائيل.
وأضاف أن الوزراء الأوروبيين [for Foreign Affairs] وسوف نستمر اليوم الاثنين في شرح القرارات والتحليل الذي أجراه المجلس الأوروبي.
وشارك بوريل في اجتماع هذا المجلس من إشبيلية، جنوب إسبانيا، عبر الفيديو، والأهم الآن هو الدعوة إلى دعم إنساني للذهاب إلى غزة.
بالقاهرة الأمين العام للأمم المتحدة [António Guterres] وقاموا بإجراء نداء مثير من أجل السماح بدخول المساعدات الإنسانية.
في اليوم الأول، سُمح لعشرين شاحنة بالدخول – 20. لكن في الأوقات العادية، بدون الحرب، دخلت 100 شاحنة إلى غزة كل يوم. إذن فمن الواضح أن 20 [trucks]، لا يكفي.
وأشار الدبلوماسي الأوروبي إلى أن الكتلة
وقد دعا للمشاركة المفوض المسؤول عن المساعدات الإنسانية وإدارة الأزمات، يانيز لينارسيتش، الذي سيبلغنا.
ومضى بوريل ليقول إنه كان يتحدث مع يانيز ليناريتشيتش، وأوضح أنه من المهم [to bring] المزيد من الدعم – المزيد من الدعم الإنساني – ومن المهم أن يتوفر الوقود حتى تعمل محطات الكهرباء وتعمل محطات التحلية. وإلا فلا ماء ولا كهرباء.
وحذر يانيز ليناريتشيتش من أنه بدون الماء والكهرباء، بالكاد تستطيع المستشفيات العمل. انه مهم [to bring] أكثر وأسرع وخاصة لإدخال الأشياء الأساسية التي تجعل إمدادات المياه والكهرباء تتم استعادتها.
وكشف أن الوزراء والبرلمانيين الأوروبيين سيناقشون أيضا دعوة الأمم المتحدة إلى وقف إنساني في غزة، وهو أمر ضروري أيضا، حتى من أجل إعادة الرهائن.
يجب أن تتوقف الهجمات الصاروخية التي تطلقها حماس في جميع أنحاء غزة. من الواضح أنه يجب إطلاق سراح الرهائن والأشخاص الذين تم اختطافهم. إنه جزء من أي خطوة نحو خفض التصعيد، وعلينا أن نبدأ بالتفكير في كيفية إحياء العملية السياسية. لكن الأولوية في الوقت الحالي هي توصيل الدعم الإنساني إلى غزة.
وقد زادت المفوضية الأوروبية دعمها، لكن هناك طوابير وطوابير من الشاحنات تنتظر الدخول.
وشدد بوريل على أنه يتعين على العالم أن يناقش العملية السياسية التي تم نسيانها لفترة طويلة.
ويدعو القوى العظمى إلى عدم نسيان القضية الفلسطينية التي يجب حلها.
Source link