حاملة طائرات أمريكية تعمل بالطاقة النووية تقترب من مياه البحر الأبيض المتوسط
[ad_1]
وذكرت قناة القاهرة الإخبارية أن السفينة الأمريكية دوايت دي أيزنهاور قطعت نصف المسافة وتقترب من المنطقة لتدخل مياه البحر الأبيض المتوسط.
وقامت حاملة الطائرات التي تعمل بالطاقة النووية، والتي تم تشغيلها عام 1977، بأولى عملياتها أثناء غزو العراق للكويت.
مثل حاملة الطائرات فورد، ترافق آيزنهاور سفن أخرى مثل طراد الصواريخ الموجهة بحر الفلبين ومدمرات الصواريخ الموجهة غريلي وماسون.
وأعربت مصادر في البيت الأبيض عن نية الولايات المتحدة دعم إسرائيل بسفن حربية وحاملة طائرات في حربها على قطاع غزة.
كما أوعز الرئيس الأمريكي جو بايدن بتقديم دعم إضافي لإسرائيل.
وقال وزير الدفاع الأميركي لويد أوستن في بيان، إن هذا القرار يأتي في أعقاب التصعيد الأخير من قبل إيران والقوات العميلة لها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، ويأتي أيضًا لتعزيز مكانة وزارة الدفاع في المنطقة.
وأضاف أن هذه الخطوات ستعزز جهود الردع الإقليمي وتزيد الحماية للقوات الأمريكية في المنطقة، فضلا عن المساعدة في الدفاع عن إسرائيل.
وأوضحت البحرية الأمريكية أن حاملة الطائرات يو إس إس دوايت دي أيزنهاور هي حاملة طائرات تابعة للبحرية تعمل بالطاقة النووية.
تم تشغيل السفينة لأول مرة في عام 1977 وشاركت في عدد من الأحداث التاريخية، بما في ذلك حرب الخليج في التسعينيات.
وبحسب رويترز، فإن السفينة يو إس إس دوايت دي أيزنهاور تضم نحو 5000 بحار، ويمكنها حمل ما يصل إلى تسعة أسراب من الطائرات (أكثر من 60 طائرة)، مثل الطائرات المقاتلة والمروحيات وطائرات عمليات الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع.
وسترافق أيزنهاور سفن أخرى مثل طراد الصواريخ الموجهة USS Philippine Sea، ومدمرات الصواريخ الموجهة Gravely وMason.
Source link