أخبار العالم

حماس تنشر فيديو لثلاث إسرائيليات قالت إنهن من الرهائن

[ad_1]

بثت حركة حماس الفلسطينية الإثنين مقطع فيديو تظهر فيه ثلاث نساء قالت إنهن من الرهائن الذين تحتجزهم منذ الهجوم الذي شنته على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

اعلان

بثت حركة حماس الفلسطينية الإثنين مقطع فيديو تظهر فيه ثلاث نساء قالت إنهن من الرهائن الذين تحتجزهم منذ الهجوم الذي شنته على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

ولم يتسن التحقق من صحة الفيديو الذي جاء تحت عنوان “عدد من الأسرى الصهاينة في غزة يوجهون رسالة إلى (بنيامين) نتانياهو وحكومته”. ويمكن فيه رؤية امرأة تطالب نتانياهو بالعمل على اتفاق لتبادل الأسرى مع الحركة. ويظهر المقطع ومدته 76 ثانية، السيدات الثلاث يجلسن على كراسٍ بلاستيكية وخلفهن بلاط أبيض اللون.

ولم تتحدث سوى واحدة منهن، وبدا عليها الغضب، وصرخت مطالبة نتنياهو بتحرير الرهائن. وقالت السيدة “نحن في خضم إخفاقكم السياسي والأمني والعسكري في السابع من أكتوبر، لم يكن هناك جيش ولم يصل أحد”. وصرخت السيدة في نهاية المقطع “حرِّرنا، حرِّرنا، الآن الآن الآن”.

من جهته وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو مقطع الفيديو بأنه “دعاية نفسية قاسية” من قبل الحركة الفلسطينية.

وقال نتنياهو في بيان “أتوجه إلى إيلينا تروبانوف ودانيال ألوني ورامون كيرشت الذين اختطفتهم حماس التي ترتكب جرائم حرب… أعانقكم، قلوبنا معكم ومع المختطفين الآخرين”، مؤكدا “نحن نبذل قصارى جهدنا لإعادة جميع المختطفين والمفقودين إلى وطنهم”. 

وبدأت إسرائيل التي تستمر في قصف قطاع غزة، منذ الجمعة توسيع نطاق هجومها البرّي وذلك ضمن ردّها على الهجوم المباغت الذي شنته حركة حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر الجاري والذي قتل خلاله أكثر من 1400 شخص معظمهم مدنيون قضوا في اليوم الأول للهجوم الذي احتجزت خلاله حماس 239 رهينة، وفق السلطات الإسرائيلية.

وقتل في القصف الإسرائيلي المدمّر على قطاع غزة 8306 أشخاص، معظمهم مدنيون، وفق وزارة الصحة في حكومة حماس. وتعتقد إسرائيل أن الرهائن محتجزين في شبكة أنفاق عائدة لحماس تحت الأرض.

وكان وزير الدفاع يوآف غالانت قال الأحد إن الحركة تمارس “تلاعبا نفسيا” بشأن الرهائن. وسبق لحماس أن نشرت مقطع فيديو تعذر التثبّت من صحته على الفور، ظهرت فيه الرهينة الإسرائيلية الفرنسية ميا شيم مستيقظة ومستلقية، ومصابة في ذراعها.

المصادر الإضافية • أ ف ب

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى