أخبار محلية

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: الصراع أدى إلى خسائر بشرية فادحة

[ad_1]

برنامج الأمم المتحدة الإنمائي:
_بيان_
🔴تصاعد الأمراض والنزوح والجوع في السودان: مطلوب إجراءات عاجلة
🔴مع دخول النزاع في السودان شهره السابع، يتزايد المرض والنزوح والجوع، مما يعرض ملايين آخرين للخطر.
🔴هناك حاجة ماسة إلى تكثيف الجهود الإنسانية والإنمائية لتجنب هذه الكارثة المتصاعدة.
🔴يؤدي الصراع إلى تفاقم آفاق التنمية البشرية المتردية بالفعل في السودان.
🔴يؤدي الصراع إلى خسائر فادحة في الأرواح البشرية وسبل العيش والبنية التحتية العامة والخدمات الأساسية.
🔴من المتوقع أن ينكمش الاقتصاد السوداني بنسبة 12 في المائة في عام 2023 بسبب توقف الإنتاج وفقدان رأس المال البشري وقدرة الدولة.
🔴اعتبارا من نوفمبر/تشرين الثاني، نزح ما يقرب من 5 ملايين شخص داخليا، وعبر 1.3 مليون آخرين الحدود بحثا عن الأمان، مما شكل ضغطا هائلا على المجتمعات المضيفة.
🔴يواجه 20 مليون شخص الجوع، مع وجود أكثر من ستة ملايين شخص على بعد خطوة واحدة فقط من المجاعة.
🔴قد تم الإعلان عن تفشي الكوليرا في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك في الولايات التي تستضيف أعدادا كبيرة من النازحين بسبب النزاع.
🔴تشير التقديرات إلى أن 3.1 مليون شخص معرضون لخطر الإصابة بالإسهال المائي الحاد والكوليرا بحلول ديسمبر/كانون الأول. وتجاوزت حالات الإصابة بالملاريا 800 ألف حالة.
🔴مع تقدم كل يوم من أيام النزاع، يتعمق التأثير على شعب السودان وترتفع تكلفة التقاعس عن العمل.
🔴هناك حاجة إلى اتخاذ إجراءات عاجلة في الوقت الحالي لوقف الكارثة الإنسانية المتصاعدة، وحماية كرامة الناس وإرساء الأساس لمسار التعافي.
🔴إدراكا بأن زيادة الاستثمار في التنمية في المرحلة الحادة من الأزمة يمكن أن تساعد في التخفيف من حدة كارثة إنسانية أعمق، قام برنامج الأمم المتحدة الإنمائي بتحويل برامجه الحالية للاستجابة للاحتياجات الناشئة في مجال استدامة الحياة والقدرة على الصمود في وجه الصراع عندما اندلع الصراع في نيسان/أبريل.
🔴التركيز على توفير الوصول إلى الطاقة والمياه النظيفة وترميم مرافق الرعاية الصحية وتوفير الأدوية الأساسية ودعم المزارعين للحفاظ على محاصيلهم
🔴تم تصميم عرض أزمة السودان التابع لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي لاستكمال الجهود الإنسانية المنقذة للحياة بدعم مستدام للحياة.
🔴يجري برنامج الأمم المتحدة الإنمائي حاليا تحليلا للأثر الاجتماعي والاقتصادي، سيساعد على تحديد حجم الدمار الذي لحق بالبلاد منذ نيسان/أبريل.
🔴كما سيرشد التحليل خطط الإنعاش الاقتصادي المستقبلية لإعادة إعمار البنية التحتية الحيوية، وخلق فرص العمل وسبل العيش نحو خدمات أساسية أفضل.
🔴كما هو الحال بالنسبة للجهود الإنسانية، لا تزال التدخلات الإنمائية تعاني من نقص حاد في التمويل حيث تكون هناك حاجة ماسة إلى مزيد من الدعم.
🔴”في الوقت الحالي ، نعمل مع المجتمعات المتضررة لضمان حصولهم على الضروريات التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة.
🔴ما زال هناك الكثير مما ينبغي عمله. ومع ارتفاع أعداد النازحين يوميا، وتفشي الأمراض بوتيرة وشدة متزايدة، نحتاج إلى دعم أكبر لتوسيع نطاق برامجنا للوصول إلى المزيد من المحتاجين”
#صحيفة_التيار

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى