أخبار محلية

عقوبات أمريكية جديدة بتهمة عرقلة السلام والاستقرار

[ad_1]

🔴الخزانة الأميركية تقر فرض عقوبات جديدة بحق رئيسي المخابرات السابقين “صلاح قوش ومحمد عطا” إضافة إلى طه عثمان الحسين، وقالت إنهم يعرقلون السلام والاستقرار في البلاد.

الخزانة الأمريكية:
🔴صلاح قوش ضمن مجموعة من مسؤولي نظام البشير السابقين خططوا لتقويض الانتقال المدني الديمقراطي وعمل على استقطاب دعم دولي وإقليمي لإسناد هذه الجهود
🔴محمد عطا يقود مجموعة من إسلاميي السودان في تركيا عملت على تقويض الحكم المدني الانتقالي في السودان
🔴طه عثمان كان حلقة وصل بين أطراف إقليمية والدعم السريع لإمدادها بالسلاح.

قال وكيل وزارة الخزانة لشؤون الارهاب بريان نيلسون: “تواصل وزارة الخزانة جهودها لتحديد الأفراد الذين يساهمون في عدم الاستقرار في السودان واتخاذ الإجراءات اللازمة ضدهم ويقوضون احتمالات التوصل إلى حل سلمي”. وأضاف أن الولايات المتحدة لن تتسامح مع الاستغلال المستمر للشعب السوداني من قبل أولئك الذين يسعون إلى توسيع نطاق الصراع وتعميقه.

يتم اتخاذ الإجراء المتخذ اليوم بموجب الأمر التنفيذي رقم 14098، الذي يفرض عقوبات على بعض الأشخاص الذين يقومون بزعزعة استقرار السودان وتقويض التحول الديمقراطي.

*طه عثمان أحمد الحسين*
سوداني الجنسية، وزير دولة سابق ومدير المكتب الرئاسي للرئيس السوداني السابق عمر البشير، لعب دورا محوريا في إدارة العلاقة بين قوات الدعم السريع والقوات المسلحة والجهات الفاعلة الإقليمية من أجل تعزيز الجهود القتالية لقوات الدعم السريع.

تم تصنيف طه لكونه مسؤولا أو متواطئا أو حاول بشكل مباشر أو غير مباشر الانخراط في أعمال أو سياسات تهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في السودان.

*صلاح عبد الله محمد صلاح(صلاح قوش)*
مسؤول حكومي سوداني سابق رفيع المستوى، ترك منصبه عقب سقوط نظام البشير، وقام منذ ذلك الوقت بجهود لزعزعة استقرار السودان. ويُعرف صلاح قوش كقيادي بين عناصر نظام البشير البائد والمسؤول عن الجهود الأمنية والعسكرية. أعدت هذه المجموعة من المطلعين في نظام البشير السابق جهودا لتنفيذ انقلاب ضد الحكومة المدنية في السودان، حيث عمل صلاح قوش على الحصول على الدعم الإقليمي والدولي لجهودهم. وكان صلاح قوش قد دعا علناً في الماضي القوات المسلحة السودانية إلى الإطاحة بالحكومة المدنية السودانية، وعلق قائلاً إنه مستعد لتقديم الآلاف من المقاتلين الجهاديين المدربين لدعم هذه الجهود.

تم تصنيف صلاح قوش لكونه مسؤولا أو متواطئا أو شارك أو حاول بشكل مباشر أو غير مباشر الانخراط في أعمال أو سياسات تهدد السلام أو الأمن أو الاستقرار في السودان.

*محمد عطا المولى عباس*
سفير سوداني سابق وقائد جهاز المخابرات في عهد نظام البشير. وبعد سقوط نظام البشير، توجه المولى إلى تركيا، بحسب تقارير وسائل الإعلام العامة، حيث تم اختيار المولى لقيادة جهود الحركة الإسلامية السودانية في تركيا وشارك قادتها في أعمال قوضت السلام والأمن والاستقرار في السودان، بما في ذلك السعي لإعادة نظام البشير إلى السلطة، وإحباط الجهود المبذولة للتوفيق بين الفصائل المعارضة داخل السودان لإقامة حكومة مدنية.

تم تصنيف المولى لكونه كان قائدا أو مسؤولا تنفيذيا كبيرا أو عضوا في مجلس إدارة الحركة الاسلامية، وهو كيان شارك أعضاؤه في أعمال أو سياسات تهدد السلام والأمن والاستقرار في السودان.

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى