ألعاب

وفقًا لما قاله المخرج، لعبة Resident Evil 9 ستكون نقلة كبيرة للسلسلة

[ad_1]

في الفترة الأخيرة انتشرت الأقاويل والأخبار عن لعبة Resident Evil 9 وقال مخرج اللعبة في الأيام الخوالي أن اللعبة ستكون نقلة كبيرة للسلسلة وأنها لن تكون بمثابة تحصيل حاصل!

وفقًا لما قاله المخرج، لعبة Resident Evil 9 ستكون نقلة كبيرة للسلسلة

حيث صرح Koushi Nakanishi مخرج الجزئين الخامس والتاسع بأن اللعبة ستكون بمثابة نقلة كبيرة لسلسلة وأنها لن تكون مجرد تحصيل حاصل، حيث قال أنه كان من الصعب إيجاد مسار جديد لتسلكه السلسلة من بعد الجزء السابع ولكنه أخيرًا وجد هذا المسار وقال يجب على اللاعبين الاستعداد لشيء رائع ومحوري في تاريخ السلسلة.

تعد سلسلة Resident Evil من أشهر ألعاب الرعب والبقاء على قيد الحياة في عالم ألعاب الفيديو، حيث غزت شاشات اللاعبين منذ إصدارها الأول عام 1996. تتميز السلسلة بأجوائها المظلمة، وقصتها المثيرة، وشخصياتها المُقنعة، ومواجهتها مع مخلوقات مرعبة، مزيجٌ جعلها أيقونة في عالم ألعاب الفيديو.

تدور أحداث السلسلة حول شركة Umbrella Corporation متعددة الجنسيات، وشيطنتها في مجال الهندسة الوراثية، مما أدى إلى انتشار فيروسٍ مميت يحول البشر إلى زومبي مرعبين. يتصدى لهذه الكارثة فريق من العملاء المدربين، مثل ليون إس. كيندي وكريس ريدفيلد، لمحاربة الزومبي وكشف مؤامرات Umbrella Corporation.

تتكون السلسلة الرئيسية من 12 لعبة، كل منها يروي قصة مُستقلة، بينما ترتبط بعض الألعاب ببعضها البعض من خلال أحداث متداخلة.

  • Resident Evil 4 (2005): تعتبر من أفضل ألعاب الرعب على الإطلاق، حيث قدمت تجربة لعب مبتكرة ونظام تحكم مميز.
  • Resident Evil 2 (1998): لعبة كلاسيكية أعادت تعريف ألعاب الرعب والبقاء على قيد الحياة.
  • Resident Evil 7: Biohazard (2017): عودة قوية للرعب من منظور الشخص الأول، مع تجربةٍ مرعبة وأجواء نفسية مثيرة.

تضمّ السلسلة 6 أفلامٍ سينمائيةٍ، تُجسّد أحداث بعض الألعاب الرئيسية مع بعض التغييرات.

  • Resident Evil (2002): أول فيلم في السلسلة، من إخراج بول دبليو. إس. أندرسون وبطولة ميلا جوفيتش.
  • Resident Evil: Apocalypse (2004): الجزء الثاني من السلسلة، يكمل أحداث الجزء الأول مع المزيد من الرعب والمغامرة.
  • Resident Evil: Welcome to Raccoon City (2021): إعادة إحياء لأحداث اللعبة الأولى، مع لمسات عصرية وتقنيات حديثة.

[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى