أخبار محلية

وزير الداخلية اقول ليك الحكاية من و(كت العواسة)؟

[ad_1]

بقلم/صبري محمد علي (العيكورة)

خاص بالإنتباهة

والقصة ياسيادة الوزير ان إمرأتان تشاجرتا (والقصة حقيقية)
حتى وصلتا مرحلة الإشتباك بالأيدي
ذهبت من ظنت انها مظلومة لاحد اقسام الشرطة وقبل وصولها لحقت بها غريمتها
ولما كان المتحري قد بدأ مع الاولي وهو يكتب دخلت الثانية
والمتحرى يسأل الثانية لماذا (ضربتيها) ..
والمرأة (الممغوسة) …
تبادر المتحري بقولها
(اووول حاجة خليني النقول ليك هي مننن وكت العواسة قالت لي شنو) !

والمرأة تريد ان تضع المتحري في الصورة منذ البداية وحتى وصلت للعراك
بينما المتحري لجأ للنتيجة النهائية ….
(فاااا) ….
يا سعادة الوزير إن شرحنا لكم قصة ضباط الشرطة المفصولين تعسفياً فبراير (٢٠٢٠) وحكم المحكمة العليا (٢٠٢٢)
بالعودة واعتبار فترة توقفهم فترة خدمة متصلة !
فالقصة ستطول
وإن (بدينا) القصة من (وكت العواسة) فلن نخلص ولكنه كله لدينا في الاعلام وفي القضاء
كله كله كله موثق
الفصل برسائل الواتساب
الطرد من السكن
القاء العفش وقصة ال (١٦) عتالي
من اعد الكشف
خطاب المجلس العسكري ينفي
الداخلية تتبرأ من الكشف
الحكم ..
الاستئناف
الجغلبة
إستحالة التنفيذ
الولولة
مرض القاضي
ونقل قاضيين اثنين
وحكاية الطبلة والجنزير
ودسوا الملف
وجيبوا الملف
وعنان و التريلات
وعملية (سايرين) وتهتدون
والغرامة …
و …و …
وعييييييك
فالقصة ستطول ولا نشك ان كل شئ بين يديكم
ولكن يا سيدي …
وقد مر على تكليفكم عدة شهور وكنا نتوقع ان يتم تنفيذ هذا الحكم مع كل صباح يوم جديد
ولكن ….
لا اريد ان القي بحمم من الظنون و قذائف الشك فما نقل عنكم وعن اخلاصكم ومهنيتكم يمنعنا من ذلك
فالتاريخ ينتظركم يا سيدي
ان تسجلوا موقفاً للانصاف وللعدل فلربما ستأتي معافاة هذا المرفق الحساس على يديكم
ولربما ازلتم هذه البقعة السوداء من تاريخ الشرطة الناصع .

من فعل هذا ؟
ولماذا
وكيف
كل هذا دعنا نتجاوزه الآن
فتلك ملفات قد تقودنا قسراً للخوض في وحل السياسة
وقطعا عندها ….
سيضيع الحكم الصادر وستتلاشى الحقوق

فماذا تنتظر يا سيدي!
حكم وقد صدر و واجب التنفيذ طال الزمن ام قصر
لاتوجد وظائف لتسكين بعضهم
اليس هذا حديث البعض؟

مسالة ادارية يمكن التعامل معها وفق لوائحكم .

ولكن يظل الحق قائماً وشامخاً وملحاً في جملة
(وإعتبار فترة توقفهم فترة خدمة متواصلة) !
اظن يا سعادتك
الكلام واضح
و يعني ان هناك مستحقات يجب ان تسدد ولو اعيد المفصول اليوم واعفي غداً .. اليس هذا ما يُفهم ؟
سيدي الوزير
الكلام كثر حول هذا الملف وما زالت لعنات ودعوات المظلمومين تطارد كل من ساهم في هذا الظلم

فلا تضع نفسك في خانة هؤلاء وانت برئ .
توكل على الله
و وجه بتنفيذ الحكم واعلنه
ومن اراد ان يوقفه ….
سواء مجلس سيادة او مجلس وزراء فليفعل
وعندها فسننقل ادوات المعركة من امام بوابة وزارة الداخلية اليهم
حيث اختاروا
فاخلى مسؤليتكم
و(خلي الباقي علينا)

والله لو دخلوا بهذا الملف جحر ضب خرب لدخلناه معهم بقوة القلم والقانون والحق

دمتم بخير سعادة الوزير


اضغط هنا للانضمام لمجموعات الانتباهة على تطبيق واتساب



[ad_2]
Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى